سلام ذياب .. فنانة وطالبة جامعية من طمرة تطمح بالنجومية
جسدت الفنانة التشكيلية الطمراوية زكية ذياب من خلال أعمالها الفنية التشكيلية، واقعاً لصورة المرأة في الموروث الشعبي، واخرى لاناس توفوا واخرى للطبيعة، عدا عن ذلك فهي
سلام ذياب .. فنانة وطالبة جامعية من طمرة تطمح بالنجومية
طالبة جامعية للفنون والعلاج بالفن ، وتقوم كذلك على تدريب طلاب لتعلم الرسم .
فبعد سنين من تلك الحياة، تثمن ذياب بعض اعمالها الفنية كامتداد لبقاء الهوية التاريخية، باعتبارها رؤية بصرية تجسد حقبة زمنية معينة، وتربط سلام ذياب من خلال أعمالها صورا كثيرة ما بين الماضي بمستقبلها في الوقت الراهن بطريقتها الخاصة.
مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما كان قد التقى بالفنانة سلام ذياب من خلال دورة تقيمها في مركز الشيخ زكي ذياب الجماهيري الذي يديره المربي طارق عواد، حيث تقوم هناك بتعليم طلاب وطالبات السم التشكيلي والنحت وكذلك الرسم بالفحم والرصاص.
وذكرت الفنانة سلام ذياب ان " عالم الفن هو حقبة واسعة تسير بكل وقت وزمن ، وهناك اقبال كبير على تعلم الرسم والفن في المجتمع العربي، وهناك فنانون خلقوا مسارات جديدة لهم في عالم الفن التشكيلي والمتنوع "، مؤكدة " ان الفن هو عالم بحد ذاته وانها تحلم بان تقيم معرضا كبيرا لها وتحلم بالوصول للنجومية العالمية ، وأن تصبح سيدة اعمال لمؤسسة فنية كبيرة " .

سلام ذياب - تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما




من هنا وهناك
-
علاقات عامة | بنك هپوعليم يوسّع إطار الامتيازات الصّادرة عن بنك إسرائيل
-
(ممول) جامعة النجاح الوطنية ضمن أفضل 100 جامعة عالمياً في تصنيف التايمز للتأثير في التنمية المستدامة
-
مصرع فتى (14 عاما) بحادث طرق بين شاحنتين على شارع 6 في منطقة المركز
-
مستشفى سوروكا يتحوّل إلى ساحة ذعر.. وقرار واحد أنقذ الأرواح من كارثة إنسانية وكان الفرق بين الحياة والموت
-
في ظل التصعيد الأمني: لا تغامروا بحثًا عن المعلومة... دعوا ‘بانيت‘ يصلكم بالحقيقة فورًا.. حملوا التطبيق الآن !
-
عضو الكنيست وليد الهواشلة : ‘نواصل طرح ومتابعة أزمة الملاجئ في النقب‘
-
رئيس مجلس الرينة يتحدث عن جاهزية البلدة لحالات الحرب والطوارئ
-
د. عصمت وتد يتحدث عن تخفيف القيود بأماكن العمل والتعويضات عن أضرار الصواريخ
-
وفد من النقب يقدم التعازي لعائلات القتيلات جراء سقوط الصاروخ في طمرة
-
‘اضطراب شامل يهدد استقرار العائلات‘.. الأخصائية د. أحلام عوض من الطيبة تحذر من التبعات النفسية للحرب على الكبار والصغار
أرسل خبرا