سني إبراهيم عازر المطران في الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في الأردن والأراضي المقدسة.
اتبعت عازر خطى والدها سني إبراهيم عازر المطران في الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في الأردن والأراضي المقدسة.
وقالت سالي عازر، قسيسة :" احنا عندنا بمجتمعنا تطورت فكرة المرأة تكون بالكنيسة، هي دايما كانت بيتطلعولها للمرأة انه هي بتساعد بكتير الأشياء، فهلأ قدرنا أخيرا انه صار لنا سنين عم نشتغل ع موضوع بمكتب المساواة بين الرجل والمرأة. احنا عندنا بالكنيسة قدرنا نوصل لمرحلة انه يكون فيه مساواة بين الرجل والمرأة فليش ما يكون كمان فيه مساواة لطريقة إن الواحد يوصل ليكون كمان قسيسة بالكنيسة إذا احنا عندنا بالفعل مساواة".
هناك من يعترض على فكرة مثل ترسيم المرأة كقسيسة بسبب الخصوصية كبيرة في المجتمع.
واوضحت سالي عازر، قسيسة "أنا مهامتى كقسيسة كيف أي قسيس تاني، بأعمد بأجوز (أقوم بالتزويج)، بعمل الشركة، بأكون مع الطائفة، بأزور الطائفة، بأسوي صلاة، يعني كل شيء بيخطر ع بالكم الواحد بيقدر يعمله كقسيس أنا كمان بأقدر أعمله" .
تطمح عازر في دور أقوى للنساء ليكون لهن دور أكبر ليس فقط للنساء ولكن كذلك للشباب.

 صور من الفيديو - تصوير رويترز