صحتي تدهورت بعد أن أصبت فجأة بخفقان القلب!
صحتي تدهورت بعد أن أصبت فجأة بخفقان القلب!
صورة للتوضيح فقط - تصوير : Prostock-studio shutterstock
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قبل تسع سنوات بالضبط، في سنة 2014، كنت جالسًا وصامتًا، وأشعر بالتوتر وبعصبية داخلية، وفجأة أصبت بخفقان شديد في القلب، وضيق في التنفس، وخرجت من المنزل مسرعًا خائفًا أن أموت.
أجريت جميع الفحوصات الطبية للقلب، من تخطيط، وقياس ضربات القلب 24 ساعة، وتحاليل للدم، وتحليل للغدة الدرقية، والكلى، والكبد، والسكر، والحديد، والضغط، وكان كل شيء سليمًا، لكن صحتي بعدها بدأت تتدهور تدريجيًا، بدأت أشعر بالتعب الشديد عند بذل أدنى مجهود بسبب الخفقان والإرهاق في بعض الأحيان.
وأشكو من رائحة كريهة تخرج من فمي تشبه الحموضة، وأشعر بألم في بطني، ومن إمساك مزمن منذ ثلاثة أشهر، وأريد منكم نصيحة لوجه الله؛ لأني تعبت كثيرًا، وأرهقت نفسي، وشخصيتي تغيرت بسبب هذه الأعراض، فهل القولون العصبي هو السبب؟ لأن الأعراض اشتدت عليّ مؤخرًا، مع ألم في الصدر والأضلاع، وتغير لون البراز، فهل أصبت بالقولون عندما كنت متوترًا، وعند شعوري بخفقان القلب وضيق التنفس؟ علمًا أني لم أكن خائفًا.
أسأل الله أن يشفي جميع مرضى المسلمين.
من هنا وهناك
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، فما العلاج المناسب؟
-
أشعر بضعف الشخصية وعدم الانتماء لعائلتي، فماذا أفعل؟
-
خسرت زوجتي وأصحابي بسبب عصبيتي!
-
أشعر بالغرابة في حياتي وفي من حولي، فهل هذه أعراض نفسية؟
-
أشعر بضعف الشخصية وعدم الانتماء لعائلتي، فماذا أفعل؟
-
تقدم لي رجل وأخاف ألا أؤدي جميع حقوقه، فهل أقبل به؟
-
خلاف حول أثاث المنزل...هل يستحق كل هذا العناء؟
-
أصبحت أرغب في العزلة بسبب حساسيتي المفرطة!
-
انكسرت مراراً وضغوطي النفسي جعلتني شخصاً غير سوي!
-
أمي عصبية ومديري ظالم ..فكيف أخرج من كربي؟
التعقيبات