حكم القراءة من المصحف والجوال في الفريضة والنافلة
10-06-2022 03:16:16
اخر تحديث: 10-06-2022 06:16:16
السؤال: هل يجوز قراءة السورة بعد الفاتحة في السنن المؤكدة باستعمال المصحف، أو الهاتف الجوال، كركعتي الفجر مثلا، وتحية المسجد؟
صورة للتوضيح فقط- تصوير: iStock-omairhq
فعادتي أني أستغل تحية المسجد والفجر لأقرأ فيهما نصف حزب من القرآن. فهل ما أفعله صحيح؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد بينا في فتاوى سابقة جوزا القراءة من المصحف والجوال في الفريضة والنافلة، والأولى عدم ذلك، كما في الفتوى: 76748 والفتوى المحال عليها فيها.
والسنة في قراءة راتبة الفجر عدم الإطالة، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وانظر في هذا الفتوى: 325552، والفتوى: 51399، والفتوى: 239242.
والله أعلم.
من هنا وهناك
-
استحباب القيام مع الناس في رمضان حتى يوتر معهم
-
واجب من دخل عليه وقت العصر وهو في الحافلة ولا يصل إلا قبل خروج الوقت بقليل
-
حكم أخذ الوسيط العمولة في حال اشتراكه في الشراء مع شركائه
-
زكاة الشريك برأس المال عند حصول الأرباح
-
حكم صلاة المأموم مع الإمام في صف واحد
-
حكم أخذ الحمام الذي يتحول من بيت جاره إلى بيته
-
هل يلزم سجود السهو لمن همَّ بسجدة ثالثة نسيانا؟
-
حكم الدعاء بـ : اللهم اكتب لي الخير
-
حكم غيبة الكافر، وهل وصف: قليل الأدب يعتبر غيبة؟
-
وجوب التزام البنت بشرط والدها في رد ما زاد عن تجهيز بيت الزوجية
أرسل خبرا